::: موقع رسالتي - رؤية جديدة في الخطاب الإسلامي :::

>> قضية ونقاش

 

 

المصارف الإسلامية والبنوك التقليدية صراع أم تنافس ؟

بقلم : الشيخ محمد خير الطرشان " المشرف العام "  

المصارف الإسلامية والبنوك التقليدية

صراع أم تنافس  ؟

تشهد الساحة العربية انتشاراً واسعاً للمصارف الإسلامية ، بعد سنوات من الانتظار ، وبعد فتاوى متضاربة أوقعت الناس في حَيْصَ بَيْص ، ما بين مبيح للتعامل مع البنوك الربوية ومحرم لها ...

الآن أصبحت المصارف الإسلامية أمراً واقعاً ، لتكون البديل الشرعي للبنوك التقليدية الربوية ، ولتنهي حالة من الصراع النفسي لدى كثير من أصحاب رؤوس الأموال ، الراغبين في استثمارها وتنميتها عن طريق البنوك .

وتمتاز المصارف الإسلامية بتطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في جميع المعاملات المصرفية والاستثمارية ، وتقوم على أساس الشراكة في الربح أوالخسارة في المعاملات ، كما تمتاز بتقديم مجمـوعة من الأنشطة لا تقوم بها المصارف التقليدية ،  مثل : القرض الحسن وصندوق الزكاة و الأنشطة التعليميـة والثقافية وغيرها .

وأهم شيء فيها خلوُّ معاملاتها من الربا بكافة أنواعه ، وهو الجريمة الكبرى التي حرمها الله تعالى بقوله : " وأحل الله البيع وحرم الربا " كما لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم " آكل الربا وموكله وكاتبه وشاهديه " .

فلماذا نجد من يشكك بعمل المصارف الإسلامية ؟

ولماذا يدعي البعض أن المصارف الإسلامية تتاجر بكلمة " إسلامية " ؟

وهل صحيح أن هذه المصارف تستخدم " الإسلام " كعلامة تجارية ؟

شاركونا الرأي في هذه القضية ، في محاولة لتجلية الحقيقة ...


 التعليقات: 12

 مرات القراءة: 3781

 تاريخ النشر: 24/07/2008

2008-12-26

لسان الحق

بسم الله الرحمن الرحيم أنا أسأل ماذا حققت البنوك الاسلامية في سورية على صعيد التنمية إليكم هذه الحقائق 1 / إن نشاط أية شركة صرافة هو أفضل بكثير مما تؤديه تلك البنوك 2/ هناك معلومات مؤكدة من قبل العاملين في بعض البنوك الاسلامية أن البنوك عندما تكون فيها سيولة كبيرة فإنها تدفع بها إلى استثمارها في البنوك الربوية 3/ الروتينية المملة جدا التي تتسم بها تلك المصارف والجمود إلى حد كبير و أنا من عملائهم فهذا أقوله عن تجربة نسبة المرابحة التي يأخذونها هي ثابتة ويحتجون على ذلك بأنهم بنوك إسلامية بينما البنوك الربوية نسبة الفائدة فيها تنازلية

 
2008-08-06

سامي

واطيعوا الله والرسول وأولي الأمر منكم اذا كانت البنوك الاسلامية حلال فأنا المستفيد واذا كانت ربوية فهي من تتحمل الوزر وليس انا لان الاعمال بانيات وأنا أستثمر بها أموالي مفترضا أنها تعمل حسب الشريعة أوصيكم ونفسي بالتعامل مع البنوك الاسلامية فورا وتجنب الربا

 
2008-08-06

اشرف العشماوى

الاخوة الاعزاء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لماذا لا نكون عمليين ونحدد البنوك الاسلامية فى البلدان العربية ونقوم بدراسة الانشطة التمويلية التى تقوم بها تلك البنوك ونحدد ما هو السلبى والايجابى بها فعلى سبيل المثال فى مصر هناك بنك فيصل الاسلامى وبنك التمويل المصرى السعودى والمصرف الاسلامى وغيرها ارجوا دراسة تعاملات تلك البنوك من خلال عقودها التمويلية واصدار بيان شرعى من واقع تلك الدراسة مع العلم ان تلك البنوك جميعها لها تعاملات كبيرة مع البنوك الربوية وتملك اذون خزانة للدولة (الربا فى الجاهلية) ارجو التحقق واصدار بيان شرعى بذلك......... وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

 
2008-07-27

دعاء الأصفياء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. لنفترض أن أباً متديناً بلغ ابنه السنوات الستّ – سن دخوله المدرسة - .. الأب يريد لابنه تربية إسلامية نظيفة .. خالية من أية شائبة تسبب الأذى لعقل وأدب وعقيدة طفله العزيز ... فأية مدرسة سيختار ؟ بعد البحث يجد نوعين من المدارس ؛ مدرسة عاديّة اختلط فيها الخير والشرّ .. ومدرسة أطلقت على نفسها اسم : المدرسة الإسلامية .. فهل يُعقل أن يتعجل الأب بتسجيل اسم ابنه في هذه المدرسة دون أن يسأل عنها ؟ عن مديرها .. معلّميها .. منهاجها .. نظام التّربية والتدريس فيها ؟ لا يوجد أب عاقل يريد لابنه تربية سليمة ، فيُدخله مدرسة معيّنة ، دون إجراء دراسة دقيقة على هذه المدرسة .. مستحيل ، لا يُدخله إيّاها بمجرد شعار برّاق قد اتّخذته ... بالتّأكيد لا نستطيع إنكار وجود مدرسة إسلامية متّبعة للمنهج الصحيح .. لكن من الجانب الآخر ؛ لا نستطيع الجزم بأن كل مدرسة إسلامية هي مدرسة إسلامية بكل ما في الكلمة من معنى ... وكذا حال البنوك .. أنا لا أعلم إن كانت البنوك الإسلامية كلها متّبعة لنور الله.. لأنني غير مطّلعة على ما فيها .. وعل أنظمتها وطريقتها في التّعامل ووو ... فما المانع من تقصّي أحوالها لأعرف هل هي عاملة بمضمون الشعار الذي أطلقته على نفسها ، أو أنها مخالفة للشرع ؟ ديننا أيها الإخوة هو أثمن ما نملك .. ويستحق أن نبذل أقصى جهدنا حرصاً على سلامته .. يعني بكل بساطة ؛ إذا أردت التعامل مع بنك إسلامي ، أستخير الله في ذلك فما خاب من استخار .. ثم آخذ بالأسباب وأسعى لتحري الحلال والابتعاد عن الحرام .. وطالما أنني اعتمدت على الله في كل خطوة أخطوها .. فبإذنه سيهيّئ لي التيسير لما فيه الخير .. وسيحميني من كل شر .

 
2008-07-27

عمار

في الحقيقة ليس هناك أي حرمة من الخدمات التي تقدمها البنوك الإسلامية بل هي تنمي رأس المال الوطني وتساهم بمشاريع إنسانية كثيرة ... ولكن المشكلة هي في تعاملات البنوك الإسلامية ... إن البنوك بشكل عام هي مجموعة حلقات مو صولة ببعضها لا يمكن تجزيئها بأي شكل من الأشكال وذلك بسبب القوانين الغربية التي أجبرتها على ذلك... فإذا كان لديك حساب على بنك إسلامي يجب أن يكون لديك بطاقة السحب (الفيزا - الماستر كارد - كي نت - بطاقة أئتمانية) وكافة هذه البطاقات تابعة لشركات ربوية لذلك مع أن استخدامها حلال ولكن العمولة ستذهب إلى البنك الربوي حتى ولوا كان حسابك إسلامي ... وفي التحويل أيضاً يكون هناك عمولة .... والقروض الإسلامية - والمشاريع - والإيداع - وغيره من الخدمات التي يقدمها البنك الإسلامي) في كافة تعاملاته عناك ضريبة أو عمولة يدفعها البنك أو صاحب الحساب لشركات أو بنوك ربوية .... حتى أحياناً لا يكون لديك حساب من الأصل وتطر لدفع العمولة للبنك الربوي ... حتى بعض الشركات تجبر عمالها لفتح حسابات على بنك معين تحدده هي ويتم تحويل كافة رواتب الموظفين والمكافئات والحوافذ على هذه الحسابات ... ولا تستغربوا أبداً من وجود صناديق إسلامية وودائع في البنوك الربوية وهي طرق الحيلة الجديدة التي أنشئتها البنوك الربوية للمضاربة على البنوك الإسلامية ... المشكلة أن الحصار حول هذه البنوك كبيراً جداً .... الحل الوحيد لهذه المشكلة تقف على مستخدم الحساب ويجب عليه القيام بما يلي: 1- الابتعاد قدر الإمكان عن سحب الأموال من بنوك غير إسلامية (عن طريق البطاقات الإئئتمانية) 2- عدم إصدار أي بطاقة غربية من بنوك إسلامية (فيزا - ماستر كارد ) .. 3- عدم تحويل الأمول إلى الناس الذين لديهم حسابات على بنوك ربوية ويفضل إعطاء الأموال كاش أو حوالات مباشرة .. 4- رفض العمل مع الشركات التي تجبر موظفيها على إنشاء حسابات على بنوك ربوية ... 5- الانتباه قدر الإمكان عند إستخدام البطاقة الإئتمانية عبر النت ويفضل عدم إستخدامها إلا عند الضرورة .... 6- الحيطة والحذر من كافة تعاملات البنوك الربوية وعدم التعامل معها أبداً .. للانتباه إن كافة هذه القواعد هي خاصة للذين لديهم حسابات على بنوك إسلامية بهذا نكون قد قلصنا وبشكل كبير العمولة التي يأخذها البنك الربوي وتبقى تعاملات أخرى لا يمكننا التحكم بها ... فلوا كل شخص أتبع هذه القواعد فإن البنوك الربوية ستغلق في اليوم التالي .... أو ستكون إسلامية .. جزاكم الله خيرا

 
2008-07-27

محيي الدين

السلام عليكم ورحمةالله وبركاته البنوك لكي نتعامل بشكل اسلامي ماليا علينا تربية أنفسنا على التراحم فيما بيننا علينا تربية تجارنا اسلاميا ليس في الاسلام كلمة بنك هناك بيت لمال المسلمين وهنا مربط الفرس المسلمين ليس معترف بهم بشكل عقائدي فكيف سيعترف باقتصادهم الاسلامي علينا البدء خطوة خطوة والواقع الموجود برأي غير اسلامي اي البنوك وإذا كنتم تريدون قبول الواقع واسلمته ففي البداية وقبل كل شيء لابد من أن يكون كامل فريق العمل في البنك الإسلامي يعبر فعلا عن الاسلام بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى ويهمنا هنا المضمون أي خضوع المدراء والموظفين إلى دورة لدى العلماء المختصين بالمعاملات المالية الإسلامية وأن يكون قسم فعال من هؤلاء العلماء المختصين مطلع على أدق التفاصيل المالية التي تدور في البنك الذي قيل عنه أنه بنك إسلامي والسلام.

 
2008-07-26

انس الطرشان- الرياض

السلام وبعد.......... اصبحت الحاجة للمصارف الاسلامية ضرورية جدا وإني لادعو بان تقوم هذه المصارف بالإعتماد من قبل هيئة علماء معتمدة وموثوقة لدى الجميع في شتى معاملاتها وامورها....وشكرا للجميع..

 
2008-07-26

المشرف العام

أشكر الدكتور مرهف السقا على هذه الإضاءة المهمة من خبير دقيق ، وهي فرصة لأبارك له باسم أسرة موقع رسالتي مناقشته الدكتوراة وحصوله عليها بامتياز ... كما أوجه له الدعوة لمشاركتنا بدراساته و أبحاثه لنشرها في موقعنا ... كما أشكر كافة الإخوة و الأخوات الذين أدلوا بآرائهم المهمة ، لما نعلم جميعاً من خطورة هذا الموضوع و أهميته .

 
2008-07-26

د. مرهف

التشكيك بالمصارف الإسلامية وبعدم جدواها وأنها تتاجر بالإسلام كانت موجودة قبل افتتاحها، بل بمجرد الإعلان عن مشروع المصارف الإسلامية صار التشكيك بها اعتماداً على الفرية التي أشاعها العلمانيون والمستشرقون والاقتصاديون الرأسماليون وتبعهم الاشتراكيون أنه لا يوجد اقتصاد في الإسلام ولا يحمل التشريع الإسلامي مشروعاً متكاملاً لإنشاء المصارف البنكية ولكن لما تم الافتتاح واضطر المذكورون السابقون للقبول بالأمر الواقع صارت المحاولات الآن حول إفشال المشروع بالتشكيك فيه ونسج الشبه والتهم بشكل دائم حوله، وأنا بذلك لا أرسم صورة مثالية للمصارف البنكية الشرعية، ولكن أتكلم عن أصل المسألة، فالأصل في البنوك الربوية أنها دمرت الاقتصاد العالمي وقسمت الناس في المجتمعات إلى طبقات وأنتجت فوضى ترجع فائدتها إلى أصحاب رؤوس الأموال الكبيرة في العالم وتجار الأسلحة، وما التضخم الذي تعانيه الدول والغلاء الغذائي والفساد البيئي والتحكم السياسي إلا من جراء هذه البنوك الربوية الفاسدة، أما البنوك الشرعية فليس فيها هذه المخاطر السابقة ولذلك تلجأ الدول الأوربية اليوم خصوصاً إلى الإكثار من البنوك الإسلامية لنجاعتها اقتصادياً، وعلى كل الأحوال لا بد من ذكر نصائح وتوجيه بعض الأسئلة ينبغي على القائمين على البنوك الشرعية النظر فيها: ينبغي على القائمين على البنوك الإسلامية تخريج كادر مختص بالاقتصاد الإسلامي وتفقيهه بالمعاملات الشرعية وتنظيف إداراتها من الذين تعلموا الاقتصاد الربوي والغربي وتشربوا به وإلا فإن مشروعهم سيفشل بسبب هؤلاء، فليس من المعقول أن يطبق النظام الاقتصادي الشرعي بفكر مخالف وغير واعي له. اختيار هيئات استشارية شرعية ذات ثقة وحزم وتقوى من الله تعالى وتتمتع بالمرونة الفقهية والسياسة الشرعية . والأسئلة: - إذا أراد البعض أن يتاجر بالإسلام لمصالح مادية ونفعية خاصة ويطبق الأحكام الشرعية في سبيل ذلك فما المانع وحسابه على الله (إنما الأعمالبالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى) فهو فتح باباً مشروعاً بقصد مادي ونحن نتعامل معه من باب مشروع بقصد شرعي ووسيلة مشروعة لكسب حلال. - عندما كانت توجه الانتقادات للبنوك الربوية كان المنتقد (اسم فاعل) يوصف بالتخلف وعدم مسايرة المستجدات وعندما تقدم الحلول الشرعية للتخلص من النظام الربوي الفاسد تتداعى الشكوك والاتهامات . - إذا كانت البنوك الإسلامية لا تختلف عن البنوك الربوية ولكنها تتاجر باسم الإسلام كما يدعي ذلك البعض اليوم فما المشكلة عنده لماذا يدعو إلى إغلاق البنوك الإسلامية وإبقاء البنوك الربوية، فما دام النظام واحداً حسب دعواه الباطلة فلنترك الجميع يعمل ولنرى من سيربح أكثر. - لماذا تمنح الفرص الكثيرة للبنوك التقليدية الربوية ولوقت طويل للعمل ولدرجة أن منع الكلام حول حرمة الربا في بعض الدول العربية حتى لا تؤثر على البنوك الربوية، ولا تعطى الفرص الكافية للبنوك الإسلامية الشرعية لتثبت جدارتها ونجاحها؟.

 
2008-07-26

عبد الله

أنا مع فضيلة الشيخ في التحمس للبنوك الإسلامية ولكن أرجو من فضيلة الشيخ أن لا تأخذه تلك الحماسة بعيدا فالمشكلة ليست في قواعد إنشاء البنوك الإسلامية بل في آلية عملها لذلك أرجو أن تراجع الفتاوى الخاصة بالبنوك الإسلامية لتجد أنها تتكلم بعموم إنشاء البنوك وآلية عملها أما فيما يتختص بالفتاوى عن البنوك الإسلامية بأسمائها وأعيانه فذلك أمر آخر فأكثر تلك البنوك أفتي بحرمة التعامل معها لعدم تطابق المضمون مع الشعار وما بقي فهو مستور الحال ، بل إن العلماء المشرفين على تلك البنوك لا يعرفون تفاصيل ما يجري من معاملات ، أتمنى أن يهيأ الله للأمة بنوكا على الأسس الصحيحية ولكن نظام التجارة والمنافسة مع البنوك الأخرى فيه مساحات حمراء غالبا ما تتجاوز

 
2008-07-26

ندى

لعل مصدر التشكيك في البنوك الإسلامية آتٍِ من عدة نواحي:1-البنوك التقليدية التي تأثرت ولا شك من سحب الأموال منها خاصة وأن صبغة بلادنا الإسلامية تدفع الكثيرين وبحمد الله إلى توخي الحذر في الرزق واجتناب المحرم منه.2-الجهل بالمعاملات التجارية الإسلامية فالدين عند الكثيرين ليس إلا عبادات وطقوس تمارس في الأوقات والمناسبات ويصعب على البعض الاستيعاب أن هذا الدين يحوي بين جنبيه نظاماً اقتصادياً فعالاً3- اعتماد المصارف الاسلامية على المرابحة وحسب يشكل معضلة تستعصي على فهم البعض في الفرق بينها وبين الربا (الفائدة) الذي تأخذه المصارف التقليدية خاصة حين تكون نسبة المرابحة في البنك الإسلامي أكبر من مقدار الربا ( الفائدة ) في البنك الربوي.

 
2008-07-24

علا صبَّاغ

أصبحنا نعيش في عصر لم تعد تأمن نفسك بسؤالها: هل مالك حلال؟ هل كل الطرق التي يأتيني بها ولنقل (الراتب) حلال؟ تعددت الشعارات والأسماء ولكن يبق المبدأ واحد.. فهل من الممكن أن يقوم شخصٌ بافتتاح المصرف ويضع شعار المصرف الإسلامي تحت بهدف التجارة؟ إلى أي حد وصل به ضعف الإيمان كي يتاجر بالإسلام؟ وعليه قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء.. ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء رواه مسلم - فطوبى لعبد مات فماتت سيئاته معه، وطوبى لعبد مات ولم تمت حسناته معه.

 

ملاحظة:
الآراء المنشورة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع أو القائمين عليه، ولذا فالمجال متاح لمناقشة الأفكار الواردة فيها في جو من الاحترام والهدوء ونعتذر عن حذف أي تعليق يتضمن:
1- يحتوي على كلمات غير مهذبة، ولو كانت كلمة واحدة.
2- لايناقش فكرة المقال تحديداً.

 

 182

: - عدد زوار اليوم

7468437

: - عدد الزوار الكلي
[ 29 ] :

- المتصفحون الآن

 


العلامة الشيخ محمد حسن حبنكة الميداني


العربيــة.. وطرائق اكتسـابها..
المؤلف : الدكتور محمد حسان الطيان








 
   

أحسن إظهار 768×1024

 

2006 - 2015 © موقع رسالتي ، جميع الحقوق محفوظة

 

Design & hosting by Magellan