روعة جزائرلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نشكر جميع على الجهود المبذولة في هذا العمل وجعلها الله في ميزان حسناتكم فأي عمل ينبغي أن تقوم به لابد من وضع خطة أو الطريقة للوصول إلى النجاح فكيف في شهر الرحمة والمغفرة ألا يستحق وضع برنامج أو خطة لنستغل كل دقيقة من هذا الشهر الفضيل ونصل إن شاء الله العتق من النار وانتهى العشر الأول كيف حالنا مع العبادات ....... عن نفسي أكثر وقت استشعر به القرب من الله سبحانه وتعالى في الصلاة التهجد وهو وقت السكون والتفكر والتأمل والدعاء فكثير ما نشتكي من القسوة القلوب وعدم استشعر لذة العبادة، فعندما تذهب إلى المسجد وخاصة الصلاة التهجد وتقرأ تفسير السورة قبل الذهاب إلى الصلاة فاستشعر بالخشوع والتذلل والقرب من الله أكثر وفيه الدعاء يكون مستجاب : " ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول:( من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر له") (رواه البخاري ومسلم). فلنكثر من الدعاء في هذا الوقت حتى فسترى حالك مع الله قد تغير كثيراً فلنحرص عليها من بداية شهر رمضان الله (((من ذاق عرف ومن عرف اغتراف ))) شيء آخر في برنامج خطة رمضان يوجد صلاة قيام الليل والتروايح ، فالتراويح هي يمكن أن نعتبر من صلاة قيام الليل والله اعلم في ولنكثر من استغفر فاليوم سمعت م امن همّ أو بلاء قد ابتليت به يكون من ذنوبك فلنكثر من استغفار ولنجعله ورداً يوميا لنا ،وأخيراً

مسلم غيور

مشكلة أغلب المسلمين أنهم غير منظمين ومهملين في تحسين شؤون دنياهم وقلة جدا جدا هم من يحسبون حسابا لحياتهم أو يخططون لمستقبلهم وهم الأولى أن يفكروا ويؤسسوا لدنياهم وآخرتهم كما يأمرنا ديننا الحنيف، أعتقد من ينجح في التخطيط لرمضان وينجز يستطيع أن يكمل في حياته بعد رمضان..أشكر القائمين على الموقع وعلى طرح مثل هذه الأفكار والرؤى..ونطلب منكم المزيد والمزيد..ورمضان كريم والله أكرم

أبو مالك المغربي

أحب مع قدوم الشهر أن أحدد ختمتين من القرآن أو ثلاثة لقراءتها وأحدها للتفسير فهذا الشهر شهر القرآن وكان من عادة الرسول الكريم تدارس القرآن مع سيدنا جبريل كل رمضان..فميزة الشهر أن يقذف الله النور في القلوب عند الصيام وعند قراءة القرآن السرعة والعجلة مكروه في قراءة القرآن فالأولى الاستيعاب والتدبر وفهم الآيات..جزاكم الله خيرا

هاني داود

لله درك يا أخت علا..من منا عنده الوقت لقراءة هذا العدد من الكتب وإنما هي عناوين مقترحة لاختيار أحدها..غير أننا في بقية الشهور قراءتنا قليلة وقد تكون شبه معدومة ..فالمقياس الحقيقي "للمثقف" هو قراءة كتابين على الأقل كل شهر من الكتب ذات القطع المتوسطة (200 ص)

هاني داود

أثارت الأخت بنان نقطة هامة بالنسبة للنساء في المنزل وأود أن إبداء الرأي في كيفية التوفيق بين العمل في البيت والعبادة ، وخاصة أنها تمضي أكثر وقتها في إعداد الطعام سواء في الفطور والسحور ويكفي أن تنوي في أن تفطر الصائمين أهل بيتها لكسب الأجر وأنها بذلك تنوي أن تعينهم على العبادة فيتحول وقتها في إعداد الطعام إلى عداد حسنات، كذلك يمكن أن تضاعف أجرها بالذكر والتسبيح والدعاء أثناء العمل ، كما يمكنها سماع المحاضرات والدروس والقرآن من الكاسيت أو التلفاز أثناء عملها وهكذا يتحول وقتها وعملها إلى عبادة وخاصة أنها صائمة وقائمة على الصائمين.

أبو حبيب

الشكر الجزيل لفضيلة الشيخ محمد خير الطرشان ولكل من يُساهم في هذا الموقع على هذه الأفكار البناءة والآراء الصائبة والتي من شأنها ان ترفع الهمم وتنشط الإنسان لمزيد من الطاعات والعبادات في هذا الشهر المبارك أسأل الله عز وجل ان يجعلنا جميعاً من المقبولين في هذا الشهر المبارك

علا صبَّاغ

السلام عليكم - جزاك الله خيراً على عرض برنامج لشهر رمضان.. بصراحة تذكرت رمضان الماضي فقد وضعت لنا أيضاً برنامجاً يشبهه.. ولكن استغربت من عدد الكتب المطلوب قراءتها في شهر- سبحان الله.. إذا كانت قراءة كل هذه الكتب هي أمر طبيعي.. فكم من الوقت نحن نهدر؟ يارب نسألك البركة في أوقاتنا وأن تتقبل أعمالنا..اللهم إنا نسألك علماً نافعاً ورزقاً طيباً وعملاً متقبلاً.. ونسألك الدرجات العلا من الجنة.. لا تنسوني من دعائكم..

بنت الاسلام

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله عنا بكل خير واسئل الله ان اكون ممن يقرؤن ويتعلمون ويعملون بما قرؤوا وان انال رضا الله بكل ذلك وانا الان خارج بلدي سوريا ولكني معها قلبا وقالبا واعيش اجواء هذا الشهر الفضيل بقلبي وعقلي وقرآني معي وبخططتكم المباركة اقضي ايامه المباركة واسير بخطاه لنيل رضا رب العالمين وارجوكم ان تدعو لي بالثبات والنجاح وحسن القبول والطاعات

بنان الحرش

السلام عليكم ورحمة الله...جزى الله خيراً كل من قام على هذه الفكرة النيرة التي من أهم أهدافها الارتقاء بالصيام من درجة العوام إلى درجة خواص الخواص بلغنا الله إياها. أريد أن أشير إلى نقطتين الأولى تتعلق بقراءة القرآن،فلقد أصبح متعارفاً لدى الكثير من الناس أن التقي هو من يستطيع تحصيل أكبر عدد من الختم في هذا الشهر فمنهم من يختم ختمتين ومنهم ثلاثة ومنهم من يصل إلى عشرين ختمة ،ولكن يا ترى من يقرأ بهذه السرعة هل يتدبر ما يقرأ ؟؟؟مرة كنت أجلس أمام إحدى الأخوات التي تقرأ بهذه السرعة ودون قصد أغلق المصحف قبل أن تضع علامة تشير إلى مكان التي وصلت إليه، فانزعجت جداً ،حاولت أن أساعدها فسألتها في أي سورة كنت تقرأين فقالت لا أذكر فقلت طيب ما رقم الجزأ أو ما قصة الآيات التي وصلت إليها فقالت لا أعلم ..!! فتبين لي أن الأخت كانت تقرأ القرآن كمن فرضت عليه عقوبة ولزم له أن ينفذها ولو مكرهاً، وأمراً آخر يجب أن نعيه تماماً أن العمل أيضاً عبادة فلا يُعقل أن تترك الواحدة منا أمور بيتها وعائلتها وتتفرغ تماماً لقراءة القرآن !! [هذا ما تفعله بعض النساء فينشأ عن ذلك خلاف كبير وخاصة مع الزوج ] أنا لا أنكر أن في هذا الشهر الفضيل يجب أن يكون لنا حال خاصة مع القرآن ولكن يجب أن ندرك أولاً أهمية هذا القرآن ونستشعر عِظم كلام الله ونحن نقرأه، مع حضور للطمأنينة والسكينة التي تريحنا من نصب هذه الحياة. أما النقطة الثانية هي عن صلاة التسابيح للأسف هي صلاة مهجورة لدى كثير من الناس مع أنها وردت في صحيح ابن ماجة("" قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للعباس بن عبد المطلب يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل لك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وآخره وقديمه وحديثه وخطأه وعمده وصغيره وكبيره وسره وعلانيته .......... إن استطعت أن تصليها في كل يوم مرة فافعل فإن لم تستطع ففي كل جمعة مرة فإن لم تفعل ففي كل شهر مرة فإن لم تفعل ففي عمرك مرة "")فعلينا أن ننبه الناس إلى هذا الخير العظيم ونعلمهم هذه الصلاة المباركة . فالدال على الخير كفاعله. سا محوني على الإطالة و أسأل الله أن يوفقناعلى العمل بهذه الخطة ويتقبل منا كل أعمالنا ويجعلنا من عتقاء هذا الشهرالفضيل.

هاني داود

جزاك الله عنا خيرا يا شيخنا الفاضل على رعايتك وتشجيعك لنا دوما وعلى كون موقع رسالتي بوتقة الشباب التي تنصهر به الهمم إن شاء الله. الإخوة والاخوات: محب ومؤنس / و زينا وياسمن :نأمل أن نتعاون سوية في إحياء ليالي رمضان ونتشارك همومنا هنا وأن ندعو لبعضنا البعض ولكل من يشاركنا في هذه الخطة

ياسمين

هناك جزئية هامة حبذا لو نستدركها وهي التعاون وشد الأزر ، كل منا بحاجة لصاحب صالح يشد أزره وفي المقابل هو يشد أزره فكيف إن كانت صحبة .. إن فترت همة أحدهما قام الآخر برفعها وهكذا..وتعاونوا على البر والتقوى.، جزاكم الله خير ونفعنا الله بهذا الشهر وإن شاء الله من المتقين

المشرف العام

شكر خاص للأستاذ هاني داود الذي قام بإعداد هذا الموضوع بقصد استنهاض الهمم و أن يكون لزوار موقع رسالتي مساهمة و مشاركة فاعلة في شهر رمضان ............. أرجو من الإخوة القراء الاطلاع على الخطة المرفقة و التفاعل معها و التواصل معنا و اعطاءنا نتائج تنفيذ هذه الخطة من باب التشجيع و تحفيز الهمم ......... تقبل الله صيامنا و صيامكم ،،،،،،، آمين .

زينا

شكرا للخطة الرمضانية المرتبة و المشجعة.

مؤنس كريم

أشكر لكم البادره الجديده فقلما أجد من يفكر بهه الطريقه نفعنا الله بها وجذاكم الله خيراً

محب الخير

جزاكم الله خيرا كلما كان يأتي رمضان أقول سأفعل كذا وأصلح كذا ويمضي رمضان وأنا أسوّف ولايفيد بعد ذلك الندم ، أعتقد أن ما قصرت به هو الاعداد لهذا الشهر وكتابة أولوياتي ووضعها في التنفيذ فما فائدة النية دون العمل الحقيقي..لقد رأيت الخطة شاملة وجدول العبادة بحاجة لهمة ومتابعة دائمة..ولكن ادعوا الله لي أن أثابر على الطاعة والعبادة. أخوكم

العربيــة.. وطرائق اكتسـابها..
المؤلف : الدكتور محمد حسان الطيان